بسم الله الرحمن الرحيم
المجلد الأول:
1- كان أحب الثياب للنبي عليه السلام القميص والحبرة(نوع من البرود فيه حمرة).
2- الصحيح النهي عن الشرب قائماً، وجوازه لعذر يمنع من القعود، وبهذا تجتمع الأحاديث.
3- تكون الأنثى على النصف من الذكر في خمسة مواضع: العتق والعقيقة والشهادة والميراث والدية.
4- كان هدية ﷺ في المشي يتكفأ وتكفؤاً كأنما ينحط من صبب.
5- أصول الطب ثلاثة: الحمية وحفظ الصحة واستفراغ المواد المضرة جمعها الله في ثلاثة مواضع حمى المريض من الضرر ( فتيمموا) وفي حفظ الصحة (فعدة من أيام أخر) استفراغ الضار شرح الحلق للمحرم المتأذي.
6- الصحيح أن جميع الخطب تفتتح بحمد الله أما قول بعض الفقهاء بافتتاح خطبة العيدين بالتكبيرة فلا دليل البتة.
7- كان هدية ﷺ في المضمضة والاستنشاق الوصل بينهما لا الفصل .
8- كان له ﷺ في الصلاة سكتتان الأولى بين التكبير والقراءة واختلف في الثانية والصحيح قبل الركوع
9- أما السكتة بعد الفاتحة فهي سكتة لطيفة جداً لأجل تراد النفس.
10- القول باستحباب تغميض العينين في الصلاة حال وجود الزخارف الملهية أقرب.
11- في سنة المغرب سنتان: الأولى ألا يفصل بينها وبين المغرب بكلام، والثانية أن تفعل في البيت.
12- في المفاضل بين كثرة القراءة بلا تدبر وقلتها مع التدبر قال ابن القيم ثواب قراءة التدبر أجل وأرفع قدراً، وثواب كثرة القراءة أكثر عدداً قراءة التدبر كمن تصدق بجوهرة ثمينة والقراءة الكثيرة بلا تدبر كم تصدق بعدد كثير من الدراهم.
13- وجوب الغسل يوم الجمعة أقوى من وجوب الوتر.
14- الساعة المخصوصة بالإجابة يوم الجمعة هي آخر ساعة بعد العصر .
15- لا سنة قبل الجمعة وهذا أصح قولي العلماء وعليه تدل السنة.
16- دبيب الناس خلف الجنازة خطوة خطوة بدعة مكروهة مخالفة للسنة ومتضمنة للتشبه باليهود.
17- لم يكن من هدية ﷺ الصلاة على كل ميت غائب.
18- قال شيخ الإسلام: الصواب أن الغائب إذا مات في بلد لمًيثلى عليه فيه، صُلي عليه صلاة الغائب، كما صلى النبي على النجاشي
19- قال الإمام أحمد: كل حديث يُروى في أبواب صلاة الخوف فالعمل به جائز.
المجلد الثاني:
20- كان من هديه ﷺ تخصيص المساكين بصدقة الفطر.
21- من المسائل التي كان يتشدد بها ابن عمر: غسل العينين في الوضوء وإفراد الأذنين بماء جديد حين المسح ويتيمم بضربتين.
22- الفطر في السفر أفضل من الصوم.
23- كان من هديه ﷺ إذا نزل على قوم وكان صائماً أتم صيامه ولم يفطر وقال ( إني صائم )
24- الراجح أن الصوم شرط في الاعتكاف وهو الذي عليه جمهور السلف ويرجحه شيخ الإسلام.
25- يجوز للمحرم أكل لحم الصيد إذا لم يصد لأجله .
26- في قصة الرجل الذي مات محرماً استخرج ابن القيم منها اثنا عشر حكماً.
27- في قصة الرجل الذي مات محرما: وجوب الغسل،وأن الميت لاينجس بالموت، وأن الماء الذي يتغير بالطهارات لا يسلبه طهوريته
28- في قصة الرجل الذي مات محرما: إباحة الغسل للمحرم وأن المحرم غير ممنوع من الماء والسدر وأن الكفن مقدم على الميراث
29- في قصة الرجل الذي مات محرما جواز الاقتصار في الكفن على ثوبين وأن المحرم ممنوع من الطيب وأن المحرم ممنوع تغطية الرأس.
30- في قصة الرجل الذي مات محرما: منع المحرم من تغطية الوجه، وبقاء الإحرام بعد الموت.
31- سمي وادي محسر بهذا الاسم لأن الفيل حسر فيه أي أعيى وانقطع عن الذهاب لمكة.
32- لا يشرع للحاج الأضحية مع الهدي، وأن الهدي بمنزلة الأضحية.
33- قول عائشة في الحج: ضحى النبي عن نسائه بالبقر، إنما هو هدي اطلق عليه اسم الأضحية.
34- الفرق بين الهم والحزن : الحزن على ما مضى، والهم لأمر مستقبل.
35- الصحيح وجوب التسمية عن الأكل.
36- قوله ﷺ (نعم الإدام الخل) ليس فيه تفضيله على اللبن واللحم ... إنما هو مدح له في تلك الحال.
37- الأولى في رد السلام الإتيان بالواو وعدم حذفها.
38- كان ﷺ يكره من الألفاظ: خبثت نفسي وأن يسمى العنب كرماً وأن يقال هلك الناس، والحلف بغير الله
39- كان ﷺ يكره من الألفاظ: ملك الملوك، سب الديك، تسمية العِشاء العتمة، أن يُسأل بوجه الله.
40- كان ﷺ يكره من الألفاظ: أن يقال: صمت رمضان كله أو قمت الليل كله.
المجلد الثالث:
41- الجهاد أربع مراتب: جهاد النفس وجهاد الشيطان وجهاد الكفار وجهاد المنافقين.
42- جهاد النفس أربع مراتب: جهادٌ لتعلم الهدى وجهاد للعمل بالعلم وجهاد للدعوة وجهاد على الصبر على الدعوة.
43- الصحيح أن النبي ﷺ أسري به بجسده .
44- منع ﷺ إقامة المسلم بين المشركين إذا قدر على الهجرة من بينهم .
45- كان هديه ﷺ إذا عاهد قوماً ونقضه بعضهم غزا الجميع وجعلهم كلهم ناقضين.
46- لم يأخذ ﷺ من أحد من الكفار جزيةً إلا بعد نزول سورة براءة.
47- الصحيح أن الجزية تؤخذ من اليهود والنصارى والمجوس وعامة المشركين.
48- سعد بن أبي الوقاص أول من رمى بسهم في سبيل الله .
49- غزوة الأبواء أول غزوة غزاها رسول الله بنفسه.
50- الشهيد إذا قتل وهو جنب فإنه يغسل كما غسلت الملائكة حنظلة بعد استشهاده لأنه كان جنباً.
51- النعاس عن الحرب والخوف أمنٌ ، وهو من الله. وفي الصلاة ومجالس الذكر من الشيطان.
52- إذا طلب المشركون وأهل البدع أمراً يعظمون به حرمة من حرمات الله أعينوا عليه.
53- مضاعفة الصلاة في مكة يتعلق بجميع الحرم ولا يختص بالمسجد .
54- يجوز أن يجعل الرجل عتق أمته صداقاً لها بغير إذنها وبلا شهود ولا ولي غيره ولا لفظ نكاح.
55- يجوز كذب الانسان على نفسه وعلى غيره إذا كان يتوصل بالكذب الى حقه ما لم يتضمن ضرر ذلك الغير.
56- السنن الرواتب تقضى كما تقضى الفرائض.
57- الصلاة الفائتة يؤذن لها ويقام.
58- يجوز الإيثار بالقرب كما آثرت عائشة عمر بدفنه في بيتها جوار النبي ﷺ.
59- السنّة أن يتولى الإقامة من تولى الأذان، ويجوز أن يؤذن واحد ويقيم آخر.
المجلد الرابع:
60- اتفق الأطباء على أنه متى أمكن التداوي بالغذاء لا يُعدل عنه إلى الدواء .
61- منافع العسل: محلل للرطوبات ونافع لأصحاب البلغم ومنق للكبد والصدر ومدرّ للبول وغيرها.
62- علة تحريم الحرير على الرجال: يكسب القلب صفة الإناث ويورث الفخر والخيلاء والعجب وهو ضد الشهامة والرجولة
63- من شرط انتفاع العليل بالدواء قبوله له واعتقاده النفع به.
64- أشرف العلاجات هو إرشاد المريض إلى ما يطيب نفسه ويقوي قلبه من الكلام الطبيعي.
65- توفي صلى الله عليه وسلم شهيداً.
66- في قوله ﷺ "أيكما أطب" ينبغي السؤال عن أحذق الأطباء حين التداوي.
67- العين قد تكون من الإنس وقد تكون من الجن.
68- اسم الله الأعظم هو الحي القيوم.
69- قال بعض الأطباء: من أراد صحة الجسم فليقلل من الطعام والشراب.
70- قال بعض الأطباء: من أراد صحة القلب فليقلل من الآثام.
71- لا شيء أذهب لجوى القلب وغمه وهمّه وحزنه من الجهاد في سبيل الله.
72- قل من احتمى عن فاكهة بلده خشية السقم إلا وهو من أسقم الناس جسماً وأبعدهم من الصحة والقوة.
73- أنفع شيء للبدن شراب جمع بين وصفي الحلاوة والبرودة.
74- يجوز الكرع في الماء، وهو الشرب بالفم من الحوض لقولهﷺ " إن كان عندك ماء وإلا كرعنا"
75- علاج العشق تكلم فيه ابن القيم في ثلاث صفحات من ٢٤٥ حتى ٢٤٦ انصح بقراءته.
76- الثوم ينفع من وجع الصدر من البرد.
77- الزبيب مما ينفع للحفظ كما ذكر ذلك الزهري.
78- اللحم المشوي على الجمر خير من المشوي باللهيب وهو الحنيذ.
79- رخص جماعة من السلف في كتابة بعض القرآن وشربه.
80- من علل أن لحم الجمل ناقض للوضوء أن فيه قوةٌ غير محمودة .
81- قال ابن القيم: جربتُ الاستشفاء بماء زمزم فوجدت أموراً عجيبة واستشفيت من عدة أمراض.
82- قال الشافعي: اربع تقوي البدن: أكل اللحم وشم الطيب وكثرة الغسل من غير جماع ولبس الكتان
83- الشافعي: أربع توهن البدن: كثرة الجماع وكثرة الهم وكثرة شرب الماء على الريق وكثرة أكل الحامض
84- الشافعي: أربعة تمرض الجسم: الكلام الكثير والنوم الكثير والأكل الكثير والجماع الكثير.
المجلد الخامس:
85- لا يشترط في إطعام المساكين في الكفارة التمليك ولا التتابع.
86- ظاهر القرآن اختصاص المساكين بكفارة اليمين ولا يدخل فيهم بقية الأصناف.
87- في القرآن قيدت كفارة القتل برقبة مؤمنة أما في الظهار فلم تقيد فاختلف الفقهاء في ذلك والصحيح تقييدها.
88- في حديث هند بنت عتبة دليل على جواز قول الرجل في غريمه ما فيه من العيوب عند شكواه.
89- حد الرضعة التي تحرم: هي ما رضعه ثم تركه باختياره من غير عارض كان ذلك رضعة.
90- الجمهور على تحريم بيع الكلب صغيراً كان أو كبيرا للصيد أو للماشية أو للحرث.
91- حديث أن النبي ﷺ نهى عن ثمن الكلب إلا كلب الصيد ضعفه المصنف.
92- الراجح أن أطيب المكاسب وأحلها هوكسب الغانمين وما أبيح لهم على لسان الشارع وقد مدح في القرآن
93- مقتضى حكم رسول الله أن من تزوج امرأة أبيه فإنه يقتل وهو الصحيح.
94- أنواع المعاصي ثلاثة: ١- ما فيه حد مقدّر ٢- ما لا حد فيه ولاكفارة ٣-ما فيه كفارة ولاحد فيه
95- جاحد العارية يدخل في اسم السارق شرعاً.
96- قضى ﷺ بإهدار دم من سبه ﷺ .
97- له ﷺ العفو عمن سبه في حياته.
98- كان ﷺ إذا سافر أقرع بين نسائه ولم يقضِ للبواقي.
99- أجناس المحرمات: مشارب تفسد العقول ومطاعم تفسد الطباع وأعيان تفسد الأديان وتدعو إلى الفتنة.
100- المجلد السادس من الكتاب خاص بالفهارس.